هل تبحث عن افضل دكتور تكميم في جدة لتحقيق حلمك في خسارة الوزن بطريقة آمنة وفعالة؟ حيث تُعد عملية تكميم المعدة من أشهر جراحات السمنة التي يلجأ إليها الكثيرون في جدة وغيرها من المدن، وذلك لما تتمتع به من نتائج مضمونة وتأثير إيجابي كبير على صحة الفرد ونمط حياته، مع ذلك فإن النجاح الحقيقي للعملية يعتمد بشكل كبير على اختيار الطبيب المناسب الذي يمتلك الخبرة والكفاءة في هذا المجال، لذلك في هذا المقال سنتعرف على تفاصيل عملية تكميم المعدة بالإضافة إلى خطواتها وأنواعها وشروطها، كما سنوضح كيفية اختيار أفضل طبيب تكميم في جدة لضمان أفضل النتائج وأقل مخاطر ممكنة.
عملية تكميم المعدة، والمعروفة أيضًا باسم استئصال المعدة الكمي، تُعد إحدى جراحات السمنة الشائعة والفعالة حيث تهدف إلى تصغير حجم المعدة بشكل كبير مما يساهم في تقليل كمية الطعام التي يمكن للشخص تناولها وبالتالي فقدان الوزن، وتجدر الإشارة إلى أن عملية تكميم المعدة جدة تشكل خيارًا رائجًا للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة ولم يتمكنوا من فقدان الوزن بالطرق التقليدية مثل الحمية الغذائية وممارسة الرياضة، حيث يتم في هذه العملية إزالة جزء كبير من المعدة قد يصل إلى 75-80% من حجمها الأصلي تاركًا جزءًا صغيرًا على شكل أنبوب أو "كم" وهذا الجزء الصغير يمتلئ بسرعة بكميات طعام أقل مما يؤدي إلى الشعور بالشبع المبكر وتقليل السعرات الحرارية المتناولة، كما يؤثر تكميم المعدة على هرمونات الجوع مما يقلل من الشعور بالجوع بشكل عام.
تتم عملية تكميم المعدة عادةً باستخدام تقنية المنظار الجراحي التي تُعد تقنية طفيفة التوغل حيث يقوم الجراح بإجراء عدة شقوق صغيرة في البطن يتم من خلالها إدخال أدوات جراحية دقيقة وكاميرا صغيرة (المنظار) التي تنقل صورًا مكبرة من داخل البطن إلى شاشة عرض في غرفة العمليات مما يسمح للجراح برؤية منطقة الجراحة بوضوح.
ثم يقوم الجراح بقص المعدة بشكل طولي باستخدام دباسات جراحية خاصة ليتم استئصال الجزء الأكبر منها بينما يبقى الجزء المتبقي من المعدة على شكل أنبوب ضيق يشبه الموزة أو الكم حيث يتم إخراج الجزء المستأصل من المعدة من خلال أحد الشقوق الجراحية وتستغرق العملية عادةً ما بين ساعة إلى ساعتين وبعد العملية يبقى المريض في المستشفى لعدة أيام للمراقبة والتعافي الأولي كما تُعتبر جراحة السمنة والمناظير تطورًا هامًا جعل مثل هذه العمليات أكثر أمانًا وبفترة تعافي أسرع.
تختلف عملية تكميم المعدة عن جراحات السمنة الأخرى في عدة جوانب رئيسية حيث من المهم فهم هذه الفروقات لاتخاذ قرار مستنير بشأن الإجراء الأنسب.
أحد الفروقات الرئيسية يكمن في آلية العمل إذ يركز تكميم المعدة بشكل أساسي على تقليل حجم المعدة وبالتالي كمية الطعام المتناول بينما تجمع عمليات أخرى مثل تحويل المسار بين تقليل حجم المعدة وتقليل امتصاص العناصر الغذائية.
على سبيل المثال في عملية تكميم المعدة وتحويل المسار يتم أيضًا إنشاء جيب صغير في المعدة ولكن يتم توصيله مباشرة بالجزء السفلي من الأمعاء الدقيقة متجاوزًا جزءًا كبيرًا من الأمعاء حيث يتم امتصاص معظم السعرات الحرارية والعناصر الغذائية مما يؤدي إلى فقدان وزن أكبر مقارنة بالتكميم وحده إلا أنه قد يترافق مع نقص فيتامينات ومعادن أكبر يتطلب متابعة دقيقة ومكملات غذائية مدى الحياة.
أما ربط المعدة (حزام المعدة) فهو إجراء أقل توغلاً يتم فيه وضع حزام قابل للتعديل حول الجزء العلوي من المعدة لإنشاء جيب صغير دون استئصال أي جزء من المعدة ومع ذلك فإن فقدان الوزن مع ربط المعدة عادة ما يكون أبطأ وأقل بشكل عام مقارنة بالتكميم أو تحويل المسار كما أن هناك حاجة لتعديلات متكررة للحزام.
يعد اختيار الجراح المناسب لإجراء عملية تكميم المعدة قرارًا حاسمًا لأنه يؤثر بشكل كبير على نتائج العملية وسلامة المريض حيث يتطلب البحث عن افضل دكتور تكميم في جدة النظر في عدة عوامل مهمة حيث يجب أن يكون افضل دكتور سمنة في جدة مؤهلاً وذا خبرة واسعة في إجراء جراحات السمنة بشكل عام بالإضافة إلى خبرته في عملية تكميم المعدة بشكل خاص.
يعتبر الدكتور عائض القحطاني من الأسماء البارزة في مجال جراحات السمنة في المملكة العربية السعودية حيث يُنظر إليه كواحد من أفضل أطباء تكميم المعدة في جدة، وترجع هذه السمعة إلى خبرته الطويلة وسجله الحافل بالعمليات الناجحة فضلًا عن استخدامه لأحدث التقنيات الجراحية، وغالبًا ما يبحث المرضى عن افضل دكتور تكميم معدة يرافقك خطوة بخطوة طوال رحلة التعافي وهو ما يسعى الدكتور القحطاني وفريقه لتقديمه، كما يعمل الدكتور القحطاني في مؤسسات طبية مرموقة مثل مركز نيويو الطبي والذي يعتبر من مراكز علاج السمنة المتقدمة، وتمتد سمعته لتشمل كونه من بين افضل دكتور تكميم في السعودية بشكل عام وليس فقط في جدة.
عند البحث عن افضل دكتور تكميم في جدة أو في أي مكان آخر مثل افضل دكتور تكميم في مكة أو افضل دكتور تكميم في الرياض، يجب مراعاة المعايير التالية:
المؤهلات والشهادات: تأكد من أن الجراح حاصل على البورد في الجراحة العامة ومتخصص في جراحات السمنة.
الخبرة: اسأل عن عدد عمليات تكميم المعدة التي أجراها الجراح بالإضافة إلى معدلات نجاحه، حيث إن الخبرة الطويلة تعني عادةً مهارة أكبر في التعامل مع مختلف الحالات وذلك يشمل المضاعفات المحتملة.
السمعة: ابحث عن تقييمات المرضى السابقين واقرأ عن سمعة الجراح في الأوساط الطبية.
الانتماء للمستشفيات والمراكز المعتمدة: تأكد من أن الجراح يعمل في مستشفى أو مركز طبي يتمتع بسمعة جيدة ومجهز بأحدث التقنيات مثل مركز نيويو الطبي.
التواصل والثقة: يجب أن تشعر بالراحة في التواصل مع الجراح وأن يكون قادرًا على الإجابة على جميع أسئلتك بوضوح وصبر، حيث تُعد الثقة المتبادلة بين المريض والطبيب عنصرًا ضروريًا.
فريق الدعم: الجراح المتميز يعمل ضمن فريق متكامل يشمل أخصائيي تغذية وأطباء نفسيين لمتابعة المريض قبل وبعد العملية.
المتابعة ما بعد العملية: يُنصح بالتأكد من أن الطبيب يوفر خطة متابعة شاملة بعد العملية وذلك لضمان التعافي السليم بالإضافة إلى تحقيق أفضل النتائج، كما يُفضل البحث عن افضل دكتور تكميم معدة ليرافقك خطوة بخطوة خلال رحلة التعافي بأكملها.
إن اختيار افضل دكتور تكميم في جدة في مركز نيويو الطبي أو أي مركز آخر يتطلب بحثًا دقيقًا لضمان الحصول على أفضل رعاية ممكنة.
ليست عملية تكميم المعدة مناسبة لجميع الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، حيث يُعد اختيار افضل دكتور تكميم في جدة مثل الدكتور عائض القحطاني خطوة حاسمة لكي يحدد مدى ملاءمة المريض للجراحة، إذ توجد شروط ومعايير محددة يجب توافرها في المرشح المثالي، كما يقيّم الطبيب المختص حالة المريض بناءً على فحص شامل، وتشمل الشروط العامة لعملية تكميم المعدة ما يلي:
مؤشر كتلة الجسم (BMI): عادةً ما تكون العملية خيارًا للأشخاص الذين لديهم مؤشر كتلة جسم 40 أو أعلى (سمنة مفرطة)، أو مؤشر كتلة جسم يتراوح بين 35 و 39.9 مع وجود أمراض مصاحبة للسمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني أو ارتفاع ضغط الدم أو توقف التنفس أثناء النوم أو أمراض القلب، كما يمكن في بعض الحالات النظر في إجراء العملية لمؤشر كتلة جسم يتراوح بين 30 و 34.9 إذا كان هناك أمراض مصاحبة خطيرة لا تستجيب للعلاجات الأخرى.
فشل الطرق غير الجراحية: يجب أن يكون المريض قد حاول بجدية فقدان الوزن من خلال الطرق التقليدية مثل تغيير نمط الحياة، اتباع الحميات الغذائية، وممارسة الرياضة، ولم يحقق نتائج كافية أو مستدامة.
الاستعداد النفسي والالتزام بالتغيير: يجب أن يكون المريض على استعداد تام لإجراء تغييرات جذرية ودائمة في نمط حياته وعاداته الغذائية بعد العملية، وهذا يشمل الالتزام بنظام غذائي محدد وممارسة النشاط البدني بانتظام.
فهم المخاطر والفوائد: يجب أن يكون المريض على دراية كاملة بفوائد العملية ومخاطرها المحتملة والمضاعفات التي قد تنشأ.
العمر: عادة ما تجرى العملية للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 65 عامًا، على الرغم من أنه يمكن تقييم الحالات خارج هذا النطاق بشكل فردي.
عدم وجود موانع طبية: يجب ألا يكون لدى المريض أي حالات طبية تزيد بشكل كبير من مخاطر الجراحة أو التخدير، مثل بعض أمراض القلب أو الرئة الشديدة غير المستقرة، أو اضطرابات النزيف، أو التهابات نشطة.
عدم وجود إدمان على الكحول أو المخدرات: يمكن أن يؤثر الإدمان سلبًا على نتائج العملية والالتزام بتعليمات ما بعد الجراحة.
يتم تقييم كل حالة على حدة من قبل فريق طبي متعدد التخصصات لتحديد ما إذا كانت عملية تكميم المعدة هي الخيار الأنسب.
مقالة مهمة عن: علامات التئام المعدة بعد التكميم
يعتمد المفهوم الأساسي لعملية تكميم المعدة على تصغير حجمها من خلال إزالة جزء كبير منها مع وجود بعض التعديلات أو التقنيات المختلفة التي قد تندرج تحت هذا المسمى العام حيث يُعد النوع الأكثر شيوعًا والمعروف هو تكميم المعدة الكمي بالمنظار (Laparoscopic Sleeve Gastrectomy) والذي تم وصفه سابقًا إذ يتم خلاله استئصال جزء كبير من المعدة طوليًا ليتبقى أنبوب، وفي بعض الأحيان، قد يُشار إلى تعديلات طفيفة أو تقنيات محددة يستخدمها الجراحون، ولكن جوهر العملية يظل كما هو، على سبيل المثال:
التكميم المعدل أو تكميم المعدة المطوي (Sleeve Plication): هذا إجراء مختلف لا يتضمن استئصال جزء من المعدة، بل يتم طي المعدة على نفسها وخياطتها لتقليل حجمها، ومع ذلك لا يعتبر هذا تكميمًا بالمعنى الدقيق للكلمة وهو أقل شيوعًا ونتائجه على المدى الطويل لا تزال قيد الدراسة مقارنة بالتكميم التقليدي.
التكميم مع إجراءات إضافية: في بعض الحالات، قد يتم دمج تكميم المعدة مع إجراءات أخرى كجزء من خطة علاجية أكثر تعقيدًا للسمنة، مثل تحويل مسار الاثني عشر (Duodenal Switch) الذي يتضمن تكميم المعدة كخطوة أولى.
من المهم التأكيد على أن عملية تكميم المعدة القياسية تعتبر إجراءً جراحيًا يتم خلاله استئصال جزء من المعدة حيث يجب مناقشة أي اختلافات في التقنية بين الجراح والمريض بشكل مفصل مع شرح واضح للفوائد والمخاطر المحتملة لكل خيار، كما أن اختيار افضل دكتور تكميم في جدة يضمن حصولك على استشارة متخصصة حول التقنية الأكثر ملاءمة لحالتك الصحية مما يسهم في تحقيق النتائج المرجوة بأعلى معايير الأمان
تعد مرحلة ما بعد عملية تكميم المعدة جزءًا لا يتجزأ من رحلة فقدان الوزن وتحقيق الصحة المثلى، حيث تتطلب هذه المرحلة التزامًا دقيقًا بتعليمات دكتور التكميم مثل الدكتور عائض القحطاني الذي يعد افضل دكتور تكميم في جدة فهذا يحدث إجراء تغييرات جذرية في نمط الحياة لضمان نتائج مثالية.
النتائج المتوقعة بعد عملية تكميم المعدة إيجابية بشكل عام وتشمل:
فقدان الوزن الكبير والمستدام: يتوقع معظم المرضى فقدان ما بين 50% إلى 70% من وزنهم الزائد خلال السنة الأولى إلى السنتين التاليتين للعملية، حيث يعتمد مقدار الفقدان بشكل أساسي على مدى التزام المريض بالنظام الغذائي وممارسة الرياضة.
تحسن أو شفاء الأمراض المصاحبة للسمنة: غالبًا ما تؤدي العملية إلى تحسن كبير أو حتى شفاء كامل من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل:
مرض السكري من النوع الثاني.
ارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع الكوليسترول.
توقف التنفس أثناء النوم.
آلام المفاصل.
تحسن نوعية الحياة: يشعر العديد من المرضى بزيادة في الطاقة، وتحسن في المزاج، وقدرة أكبر على ممارسة الأنشطة اليومية، وزيادة في الثقة بالنفس.
تقليل الشعور بالجوع: نتيجة لإزالة الجزء من المعدة المسؤول عن إنتاج هرمون الجريلين (هرمون الجوع).
تتضمن التعليمات بعد العملية جوانب متعددة لضمان التعافي السليم وتحقيق أفضل النتائج:
النظام الغذائي: يكون النظام الغذائي تدريجيًا حيث يبدأ بالسوائل الصافية ثم السوائل الكاملة ثم الأطعمة المهروسة، وأخيرًا الأطعمة اللينة قبل الانتقال إلى نظام غذائي عادي معدل مدى الحياة، كما يجب تناول كميات صغيرة من الطعام، والمضغ جيدًا، وتجنب الأطعمة والمشروبات عالية السعرات الحرارية والسكريات والدهون.
تناول الفيتامينات والمعادن: يصف الطبيب مكملات الفيتامينات والمعادن مدى الحياة لتعويض أي نقص محتمل نتيجة لتصغير حجم المعدة وتغير عادات الأكل.
النشاط البدني: يوصى بالبدء بالمشي الخفيف بعد العملية مباشرة مع زيادة مستوى النشاط تدريجيًا حسب توجيهات الطبيب، كما أن ممارسة الرياضة بانتظام تُعد ضرورية للحفاظ على فقدان الوزن وصحة الجسم.
المتابعة الطبية المنتظمة: تعتبر زيارات المتابعة الدورية مع الجراح وأخصائي التغذية والطبيب النفسي (إذا لزم الأمر) ضرورية لمراقبة التقدم والتعامل مع أي مشاكل قد تطرأ.
شرب كميات كافية من الماء: لتجنب الجفاف.
تجنب التدخين والكحول: حيث يمكن أن يؤثرا سلبًا على عملية الشفاء والنتائج طويلة الأمد.
إن البحث عن افضل دكتور تكميم في جدة يرافقك خطوة بخطوة طوال رحلة التعافي أمر حيوي لضمان حصولك على الدعم والإرشاد اللازمين خلال هذه المرحلة.
معلومات مهمة عن: اثار عملية التكميم على الجلد
تُعد عملية تكميم المعدة آمنة بشكل عام عند إجرائها بواسطة جراح خبير وفي مركز متخصص مثل مركز نيويو الطبي، إلا أنه مثل أي عملية جراحية كبرى، قد يصاحبها بعض المخاطر والأعراض الجانبية بالإضافة إلى مضاعفات محتملة ومن الجدير بالذكر أن هذه الأعراض والمضاعفات تشمل ما يلي:
مخاطر متعلقة بالجراحة والتخدير: مثل العدوى، النزيف، الجلطات الدموية، ردود الفعل التحسسية للتخدير، ومشاكل في التنفس.
تسريب من خط الدبابيس: وهو من المضاعفات الخطيرة ولكنه نادر، حيث يحدث تسرب لمحتويات المعدة إلى تجويف البطن.
تضيق المعدة (التواء الكم): قد يحدث تضيق في الجزء المتبقي من المعدة مما يصعب مرور الطعام.
الغثيان والقيء: خاصة في الفترة الأولى بعد العملية نتيجة لتناول كمية طعام أكبر من سعة المعدة الجديدة أو عدم المضغ جيدًا.
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): تحدث عند تناول الأطعمة السكرية أو الدهنية بسرعة، مما يؤدي إلى أعراض مثل الغثيان، القيء، الإسهال، الدوخة، والتعرق.
نقص الفيتامينات والمعادن: يمكن أن يحدث نتيجة لتقليل كمية الطعام المتناول وتغيرات الامتصاص الطفيفة، ويتطلب تناول مكملات مدى الحياة.
حصوات المرارة: فقدان الوزن السريع يمكن أن يزيد من خطر تكون حصوات المرارة.
ارتجاع المريء أو حرقة المعدة: قد تظهر أو تسوء لدى بعض المرضى.
تساقط الشعر: غالبًا ما يكون مؤقتًا ويحدث بسبب التغيرات الغذائية وفقدان الوزن السريع.
ترهل الجلد: نتيجة لفقدان كميات كبيرة من الوزن، وقد يحتاج البعض لعمليات تجميلية لاحقًا.
عدم تحمل بعض الأطعمة.
ينبغي مناقشة جميع هذه المخاطر المحتملة مع أفضل دكتور سمنة في جدة قبل اتخاذ قرار إجراء العملية، حيث أن المتابعة الجيدة والالتزام بالتعليمات يمكن أن يقللان بشكل كبير من حدوث هذه المضاعفات.
يتمثل الفرق الجوهري بين بالون المعدة وعمليات جراحة السمنة مثل تكميم المعدة أو تحويل المسار في أن بالون المعدة يُعد إجراءً غير جراحي ومؤقتًا، بينما تعتبر عمليات جراحة السمنة إجراءات جراحية دائمة وأكثر تدخلاً؛ حيث تُستخدم تقنيات مختلفة لتحقيق خسارة الوزن، خاصةً عند اختيار أفضل دكتور تكميم في جدة لإجراء العملية، وفيما يلي تفاصيل أكثر عن الفرق بين بالون المعدة وعمليات جراحة السمنة:
بالون المعدة:
الإجراء: يتم إدخال بالون فارغ مصنوع من السيليكون إلى المعدة عن طريق الفم باستخدام منظار داخلي دون الحاجة إلى جراحة، ثم يُملأ البالون بمحلول ملحي ليشغل حيزًا في المعدة.
آلية العمل: يساعد البالون على الشعور بالشبع بشكل أسرع وتناول كميات طعام أقل.
المدة: يبقى البالون في المعدة لمدة تتراوح عادة بين 6 أشهر إلى سنة، ثم يتم إزالته بنفس الطريقة (بالمنظار).
فقدان الوزن: عادة ما يكون فقدان الوزن أقل مقارنة بجراحات السمنة، ويتراوح بين 10-15% من وزن الجسم.
المخاطر: أقل خطورة من الجراحة، ولكن قد تشمل الغثيان، القيء، آلام البطن، وفي حالات نادرة انسداد الأمعاء أو انثقاب المعدة.
المرشحون: مناسب للأشخاص الذين يعانون من زيادة وزن أقل (مؤشر كتلة جسم أقل)، أو كإجراء تحضيري لجراحة السمنة، أو لأولئك الذين لا يرغبون أو لا يمكنهم الخضوع للجراحة.
الاستدامة: غالبًا ما يستعيد المرضى جزءًا من الوزن المفقود بعد إزالة البالون إذا لم يتم الالتزام بتغييرات نمط الحياة.
عمليات جراحة السمنة (مثل التكميم أو تحويل المسار):
الإجراء: إجراءات جراحية (غالبًا بالمنظار) تتضمن تغييرات دائمة في الجهاز الهضمي (تصغير المعدة أو تغيير مسار الطعام).
آلية العمل: تقلل من كمية الطعام التي يمكن تناولها (تقييدية) و/أو تقلل من امتصاص السعرات الحرارية والعناصر الغذائية (سوء الامتصاص).
المدة: التغييرات دائمة.
فقدان الوزن: فقدان وزن أكبر بكثير ومستدام (50-80% من الوزن الزائد أو أكثر).
المخاطر: تحمل مخاطر جراحية أكبر على المدى القصير، ومضاعفات محتملة على المدى الطويل مثل نقص الفيتامينات.
المرشحون: مناسب للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة جسم أعلى) أو السمنة المصحوبة بأمراض خطيرة.
الاستدامة: نتائج فقدان الوزن غالبًا ما تكون مستدامة على المدى الطويل، خاصة مع الالتزام بتغييرات نمط الحياة.
يعتمد الاختيار بين بالون المعدة أو إحدى جراحات السمنة على عدة عوامل، أبرزها: درجة السمنة، والحالة الصحية العامة للمريض، بالإضافة إلى تفضيلاته الشخصية، بعد التقييم الدقيق من قِبَل دكتور سمنه متخصص، كما توفر مراكز علاج السمنة المتقدمة، وعلى رأسها مركز نيويو الطبي، كلا الخيارين مع إجراء تقييم شامل لتحديد الأنسب لكل حالة فردية.
تُعرف جراحة السمنة أيضًا باسم جراحة إنقاص الوزن أو الجراحة الاستقلابية، حيث تشمل مجموعة من الإجراءات الجراحية المخصصة للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة بهدف مساعدتهم على تحقيق فقدان وزن كبير ودائم، ويعتبر اختيار افضل دكتور تكميم في جدة خطوة حاسمة لضمان نجاح العملية، كما أن فوائد هذه الجراحات لا تقتصر على إنقاص الوزن فحسب بل تمتد لتشمل تحسين أو علاج العديد من الأمراض المرتبطة بالسمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وتوقف التنفس أثناء النوم، فضلًا عن ارتفاع مستويات الكوليسترول وآلام المفاصل.
تعتبر جراحة السمنة خيارًا علاجيًا فعالًا عندما تفشل الطرق الأخرى غير الجراحية (مثل الحمية الغذائية، والتمارين الرياضية، والأدوية) في تحقيق فقدان الوزن المطلوب أو الحفاظ عليه، كما يتم اللجوء إليها عادةً للمرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم (BMI) مرتفع جدًا، أو لديهم مؤشر كتلة جسم أقل ولكن مع وجود أمراض خطيرة مرتبطة بالسمنة، وتعمل جراحات السمنة من خلال آليات مختلفة، بما في ذلك:
تقييد كمية الطعام: عن طريق تصغير حجم المعدة، مما يجعل المريض يشعر بالشبع بسرعة بعد تناول كميات صغيرة من الطعام (مثل عملية تكميم المعدة وربط المعدة).
تقليل امتصاص العناصر الغذائية (سوء الامتصاص): عن طريق تغيير مسار الطعام في الجهاز الهضمي بحيث يتجاوز جزءًا من الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص السعرات الحرارية والعناصر الغذائية (مثل عملية تحويل المسار).
التأثيرات الهرمونية: يمكن لبعض جراحات السمنة أن تؤثر على هرمونات الأمعاء التي تنظم الشهية والشبع والتمثيل الغذائي للسكر.
من المهم أن يتم إجراء جراحة السمنة بواسطة افضل دكتور سمنة في جدة أو في أي مدينة أخرى، وفي مراكز علاج السمنة المجهزة والمتخصصة لضمان سلامة المريض وتحقيق أفضل النتائج الممكنة.
تعد عملية تكميم المعدة، وتحويل المسار، وربط المعدة من أشهر أنواع جراحات السمنة، ولكل منها خصائصها ومميزاتها وعيوبها، وتكون على النحو التالي:
تكميم المعدة (Sleeve Gastrectomy):
الإجراء: يتم استئصال حوالي 75-80% من المعدة بشكل طولي، تاركًا جزءًا صغيرًا على شكل أنبوب.
آلية العمل: تقييدية بشكل أساسي (تقلل حجم المعدة) كما أن لها تأثير على هرمونات الجوع (تقليل هرمون الجريلين)، ولا يتم تغيير مسار الأمعاء بهذه العملية.
فقدان الوزن: جيد إلى ممتاز (عادة 50-70% من الوزن الزائد).
المزايا: لا يتم زرع جسم غريب، لا يوجد تغيير كبير في مسار الامتصاص مما يقلل من مشاكل سوء التغذية الحادة مقارنة بتحويل المسار، يمكن إجراؤها كخطوة أولى لعمليات أخرى أكثر تعقيدًا.
العيوب: إجراء غير قابل للعكس (لأن جزءًا من المعدة يُستأصل)، ويجب العلم أنه قد يحدث ارتجاع مريئي أو يزداد سوءًا، كما يوجد بعض مخاطر التسريب من خط الدبابيس، ولكن تعتبر عملية تكميم المعدة جدة شائعة جدًا للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة.
تحويل المسار (Gastric Bypass / Roux-en-Y Gastric Bypass):
الإجراء: يتم إنشاء جيب صغير في الجزء العلوي من المعدة، ثم يتم قطع الأمعاء الدقيقة وتوصيل الجزء السفلي منها مباشرة بهذا الجيب الصغير، حيث يتم إعادة توصيل الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة (الذي يحمل العصارات الهاضمة) بالجزء السفلي من الأمعاء لاحقًا.
آلية العمل: تقييدية (الجيب الصغير يحد من كمية الطعام) وسوء امتصاص (تجاوز جزء من المعدة والأمعاء يقلل من امتصاص السعرات الحرارية والمغذيات).
فقدان الوزن: ممتاز (عادة 60-80% من الوزن الزائد).
المزايا: فقدان وزن كبير ومستدام، فعالية عالية في علاج مرض السكري من النوع الثاني والأمراض المصاحبة الأخرى، تعتبر "المعيار الذهبي" لجراحات السمنة لفترة طويلة.
العيوب: يُعتبر هذا الإجراء أكثر تعقيدًا مقارنةً بعملية التكميم، كما أنه يحمل مخاطر أعلى لنقص الفيتامينات والمعادن حيث يتطلب تناول المكملات الغذائية مدى الحياة مع المتابعة الدورية الدقيقة، بالإضافة إلى شيوع متلازمة الإغراق بين المرضى، مع وجود احتمالية لحدوث مضاعفات مثل الفتق الداخلي أو انسداد الأمعاء.
ربط المعدة (Gastric Banding / Lap-Band):
الإجراء: يتم وضع حزام من السيليكون قابل للتعديل حول الجزء العلوي من المعدة لإنشاء جيب صغير فوق الحزام، كما يمكن تعديل ضيق الحزام عن طريق حقن أو سحب محلول ملحي من خزان صغير يوضع تحت الجلد.
آلية العمل: تقييدية بحتة (يحد من كمية الطعام التي يمكن تناولها في المرة الواحدة).
فقدان الوزن: أقل من التكميم وتحويل المسار (عادة 40-50% من الوزن الزائد).
المزايا: إجراء أقل توغلاً وقابل للعكس (يمكن إزالة الحزام)، لا يتم قطع أو استئصال أي جزء من المعدة أو الأمعاء، مخاطر نقص الفيتامينات أقل.
العيوب: فقدان وزن أبطأ وأقل، الحاجة لتعديلات متكررة للحزام، احتمالية انزلاق الحزام أو تآكله في جدار المعدة، احتمالية حدوث مشاكل في المريء، نسبة إعادة العمليات أعلى.
لا تُعد جراحة السمنة حلًا مناسبًا لجميع الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، إذ توجد معايير محددة وإرشادات يجب أن يستوفيها المرشحون لضمان سلامة الإجراء وفعاليته، كما أن قرار تحديد ملاءمة الجراحة يتم اتخاذه بعد تقييم شامل من قبل فريق طبي متعدد التخصصات يشمل جراح السمنة وأخصائي التغذية بالإضافة إلى طبيب نفسي في بعض الحالات.
اقرأ أيضاً: تجربتي مع الترهل بعد التكميم
لا تُعد جراحة السمنة خيارًا مناسبًا لجميع الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، إذ توجد معايير محددة وإرشادات يجب استيفاؤها لضمان سلامة الإجراء وفعاليته، كما يُحدد مدى ملاءمة هذه الجراحة للشخص بعد تقييم شامل من قبل فريق طبي متعدد التخصصات يشمل دكتور التكميم مثل البروفسيور عائض القحطاني الذي يعد أفضل دكتور تكميم في جدة وأخصائي التغذية، بالإضافة إلى طبيب نفسي في بعض الحالات.
بشكل عام، تعتبر جراحة السمنة خيارًا للأفراد الذين:
يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة الجسم BMI يبلغ 40 أو أكثر).
يعانون من السمنة (مؤشر كتلة الجسم بين 35 و 39.9) ولديهم واحد أو أكثر من الأمراض الخطيرة المرتبطة بالسمنة، مثل:
مرض السكري من النوع الثاني.
ارتفاع ضغط الدم الشديد.
أمراض القلب.
توقف التنفس أثناء النوم.
التهاب المفاصل الشديد.
في بعض الحالات، يمكن النظر في الجراحة للأشخاص الذين لديهم مؤشر كتلة جسم بين 30 و 34.9 ويعانون من أمراض مرتبطة بالسمنة يصعب السيطرة عليها، خاصة إذا كانت هناك عوامل خطر أخرى.
قد حاولوا بجدية فقدان الوزن من خلال الطرق غير الجراحية (مثل الحمية والتمارين الرياضية) ولم ينجحوا في تحقيق فقدان وزن كافٍ أو الحفاظ عليه.
على استعداد للالتزام بتغييرات كبيرة ودائمة في نمط حياتهم وعاداتهم الغذائية بعد الجراحة، بما في ذلك المتابعة الطبية طويلة الأمد.
يفهمون فوائد ومخاطر الجراحة بشكل كامل.
لا يعانون من حالات طبية أو نفسية تزيد بشكل كبير من مخاطر الجراحة أو تتعارض مع الالتزام بمتطلبات ما بعد الجراحة (مثل بعض أمراض القلب أو الرئة الشديدة غير المستقرة، اضطرابات الأكل غير المعالجة، أو الإدمان النشط على الكحول أو المخدرات).
قد لا يكون الأشخاص الذين لا يستوفون هذه المعايير أو الذين لديهم توقعات غير واقعية بالإضافة إلى عدم استعدادهم للالتزام بالتغييرات المطلوبة في نمط الحياة مرشحين مناسبين لجراحة السمنة، حيث يقوم الدكتور عائض القحطاني افضل دكتور سمنة في جدة بتقييم كل حالة بدقة وعناية لضمان ملاءمتها للإجراء الجراحي.
على الرغم من أن جراحات السمنة تعتبر آمنة بشكل عام عند إجرائها بواسطة جراحين ذوي خبرة وفي مرافق مجهزة تجهيزًا جيدًا، إلا أنها تحمل بعض المخاطر والمضاعفات المحتملة كونها عملية جراحية كبرى، حيث تختلف هذه المخاطر اعتمادًا على عوامل متعددة مثل نوع الجراحة والحالة الصحية العامة للمريض بالإضافة إلى خبرة الفريق الجراحي، لذلك من الضروري أن يناقش دكتور سمنه هذه المخاطر بالتفصيل مع المريض قبل اتخاذ قرار إجراء الجراحة، وتشمل المخاطر العامة لجراحات السمنة ما يلي:
المخاطر قصيرة المدى (أثناء أو بعد الجراحة مباشرة):
مخاطر متعلقة بالتخدير: مثل ردود الفعل التحسسية أو مشاكل في التنفس.
العدوى: في موقع الجرح أو داخل البطن.
النزيف: أثناء أو بعد العملية، وقد يتطلب نقل دم.
الجلطات الدموية: في الساقين (تجلط الأوردة العميقة) أو الرئتين (الانسداد الرئوي)، وهي من المضاعفات الخطيرة.
التسريب: من مناطق القطع أو التدبيس في المعدة أو الأمعاء، مما قد يؤدي إلى التهاب خطير في البطن (التهاب البريتون) ويتطلب جراحة إضافية.
إصابة الأعضاء المجاورة: مثل الطحال أو الأمعاء أو الكبد أثناء الجراحة.
مشاكل في الرئة أو القلب: مثل الالتهاب الرئوي أو النوبة القلبية، خاصة للمرضى الذين يعانون من مشاكل صحية موجودة مسبقًا.
المخاطر والمضاعفات طويلة المدى:
نقص الفيتامينات والمعادن (سوء التغذية): يحدث خاصةً مع عمليات تحويل المسار، كما قد يظهر أيضًا مع التكميم، مما يستلزم تناول مكملات غذائية مدى الحياة بالإضافة إلى إجراء فحوصات دم منتظمة.
متلازمة الإغراق (Dumping Syndrome): تحدث هذه الأعراض بعد تناول الأطعمة السكرية أو الدهنية بسرعة حيث تسبب أعراضًا مثل الغثيان والقيء والإسهال بالإضافة إلى الدوخة والتعرق، كما أنها تكون شائعة أكثر مع تحويل المسار.
حصوات المرارة: نتيجة لفقدان الوزن السريع.
الفتق: في موقع الشقوق الجراحية (فتق جراحي) أو داخل البطن (فتق داخلي)، خاصة مع تحويل المسار.
انسداد الأمعاء: قد يحدث بسبب تضيقات أو التصاقات بعد الجراحة.
قرحة المعدة أو الأمعاء.
تضيق (Stricture): في مكان توصيل المعدة بالأمعاء أو في المعدة المكممة، مما قد يسبب صعوبة في البلع أو القيء.
ارتجاع المريء أو حرقة المعدة: قد تظهر أو تسوء لدى بعض المرضى بعد تكميم المعدة.
ترهل الجلد الزائد: نتيجة لفقدان كميات كبيرة من الوزن، وقد يتطلب جراحة تجميلية.
تساقط الشعر: غالبًا ما يكون مؤقتًا.
عدم تحمل بعض الأطعمة.
الحاجة إلى عمليات جراحية إضافية: لتصحيح المضاعفات أو لمزيد من فقدان الوزن في بعض الحالات.
التغيرات النفسية والاجتماعية: قد يواجه بعض المرضى صعوبات في التكيف مع التغيرات في نمط الحياة وصورة الجسم.
إن اختيار افضل دكتور تكميم في السعودية والالتزام بتعليمات ما قبل وبعد الجراحة، بالإضافة إلى المتابعة الدورية في مراكز علاج السمنة المتخصصة، يمكن أن يقلل بشكل كبير من هذه المخاطر ويزيد من فرص نجاح العملية.
مقالة تفصيلية مهمة عن: جدول النظام الغذائي بعد التكميم
إذا كنت تعاني من السمنة المفرطة وتأثيراتها السلبية على صحتك ونوعية حياتك، ووجدت أن الطرق التقليدية لفقدان الوزن لم تعد تجدي نفعًا، فقد تكون جراحة السمنة، مثل عملية تكميم المعدة، هي الخطوة التي تحتاجها لتحقيق تحول جذري، حيث يمكنك الوصول إلى الوزن المثالي ليس مجرد حلم، بل هو هدف واقعي يمكن تحقيقه بالقرار الصحيح والدعم المناسب.
تخيل حياتك بوزن صحي حيث تستمتع بطاقة أكبر لممارسة الأنشطة التي تحبها، بالإضافة إلى تعزيز ثقتك بنفسك والتح